الأربعاء، 3 أغسطس 2011

برج البنات + اكبر كتاب بالعالم

مجموعة الامبراطور

 اشترك معنا

الغاء الاشتراك

مدونة الامبراطور

 
المرسل/ الامبراطور
 
 
بسم الله الرحمن الرحيم

قصة برج البنات في تركيا
مطعم راقي جدا في اسطنبول على جزيرة تقع في نقطة التقاء قارة اسيا باوربا علي بحر مرمرة واسم المطعم كيزكوليز او برج البنات..ويرجع تاريخ هذه الجزيرة الي مايقارب 2500 سن


ماهي قصة بناء هذة الجزيرة الصغيرة؟



كان فيه ملك من الملوك الذين حكموا اسطنبول. له ابنه وقد راي في منامه ثعبان يلدغ ابنته وتموت.. ففكر في طريقة يحمي فها ابنته..وقرر ان يبني لها جزيرة وسط البحر يسكنها فيها ويبعدها عن وصول الثعبان لها..فبنى لها هذه الجزيرة واسكنها فيه..ولما اصبح عمرها 18 عاما اهدي الي الاميرة سله من العنب وقد تسلل بها ثعبان فلما فتحت السلة خرج منها الثعبان فلدغها وماتت..
هذي قصة بناء الجزيرة
بعد ذلك استغلت هذه الجزيرة كمركز للجمارك وايضا مركز للحجر الصحي حتي اصبحت مطعم راقي لهواة الهدوء واللحظات الرومانسية والجلسات المميزة
واحياناا يتم فية الزواج

ويمكن الوصول للمطعم عن طريق القوارب

اتركم مع
الصور

 

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


للوهلة الأولى، العنوان لا يصدق! لكنه فعلا حقيقة واقعة، وقد دخل مجموعة غينيس للأرقام القياسية من أوسع أبوابها. فليس موجود قبله، وبالتأكيد لن يكون من السهل تقليده؛ فقد أنجز في مئة يوم، كتابا شعريا منمقا، الّفه الشاعر الملقب بملك الأبجدية. الحدث في ايوا، في الولايات المتحدة الاميريكية، المدينة التي لقبت بمدينة الأدب من قبل منظمة الأمم المتحدة للثقافة والأدب (اليونسكو).

 

 

 


لقد تمت كتابة هذا العدد من صفحات الشعر خلال مسابقة ماراتونية لمدة مئة يوم، والكاتب الشاعر يدعى دايف موريس. والكتاب قد سمى ماراتون مدينة الشعر، والهدف من اقامة هذه المسابقة هي للإضاءة ولتزيين واجهة المكتبة الرئيسية، وتم طباعة هذا الكتاب من قبل إدارة المحافظة على المكتبات بواسطة بو ويلسون وبيل فوس.

 

 

صرّحت نانسي كرافت رئيسة المحافظة إنه لمن الصعب إن تضع بين يديك كتابا من 10000 صفحة لتتصفحه وتطالعه دفعة واحدة، وان ربط كتاب من 200 صفحة يتطلب عمل 3 ساعات على الأقل وقد استغرق ربط هذا الكتاب مدة أربع وعشرون ساعة، موزعين على أربعة أيام ونصف من العمل.

 

 
 
مع تحياااتي
 
اخووكم / الامبراطور

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق